ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا في أي سورة
ربنا لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا.
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا في أي سورة. أتهلك بني إسرائيل بما فعل هؤلاء السفهاء في قولهم أرنا الله جهرة. المراد بالسفهاء السبعون. ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا. القول في تأويل قوله أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين 155 قال أبو جعفر اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك فقال بعضهم معنى ذلك أتهلك هؤلاء.
ب ع ض ك م ل ب ع ض أ ن ت ح ب ط أ ع م ال ك م و أ ن ت م ل ا ت ش ع ر ون سورة. إن هي إلا فتنتك أي ما هذا إلا اختبارك وامتحانك. أمر الله تعالى المؤمنين في هذه الآية بتوقير النبي صلى الله عليه.