دور الاسرة في رعاية الموهوبين
ولكن على الرغم من ذلك فإن غياب دور المدرسة في اكتشاف الموهوبين وتنميتهم أو قهر الموهبة بإتباعها أساليب تربوية عقيمة سوف يؤدي إلى إعاقة دور الأسرة.
دور الاسرة في رعاية الموهوبين. دور الأسرة هو العامل الأساسي في تطوير وتنمية مهارات أبناءهم وبالأخص في الكشف وملاحظة الموهوبين منهم ومساعدتهم على تطوير وتنمية تلك الموهبة عن طريق توفير الوسائل اللازمة لهم أو إرسالهم إلى أماكن مخصصة لتعمل على. للأسرة دور كبير في رعاية الطفل الموهوب إذ يقع عليها العبء الأكبر في رعايته واستكمال المسيرة معه وهنا يجب على الأسرة ما يلي. دور الأسرة هو العامل الأساسي في تطوير وتنمية مهارات أبناءهم وبالأخص في الكشف وملاحظة الموهوبين منهم ومساعدتهم على تطوير وتنمية تلك الموهبة عن طريق توفير الوسائل اللازمة لهم أو إرسالهم إلى أماكن مخصصة لتعمل على. تلعب الأسرة دورا هاما وبارزا في رعاية الموهبين الأطفال وبل تعتبر الأسرة هي مصنع المواهب التي تخرج هذه المواهب الى المجتمع والى النور حيث أن هذه المواهب تظهر منذ الطفولة والتي تحتاج من الأسرة قدر كافي من.
تعتبر الأسرة هي البيئة التي يمارس فيها الفرد حياته لذلك فإن لها دور هام في اكتشاف الموهوبين من أبنائها والأخذ بايدهم وتقديم وسائل الرعاية اللازمة لتنمية قدراتهم وإمكانياتهم غير إنها تعجز أحيانا عن القيام بدورها. تعتبر الأسرة هي البيئة التي يمارس فيها الفرد حياته لذلك فإن لها دور هام في اكتشاف الموهوبين من أبنائها والأخذ بايدهم وتقديم وسائل الرعاية اللازمة لتنمية قدراتهم وإمكانياتهم غير إنها تعجز أحيانا عن القيام بدورها. ودور البيت أهم من دور المدرسة في تنمية الموهبة لدى الطفل.